بقلم الشاعر / محمد العصار
مهــا ترتع فى بستانها
فهي ملاكا طاهر
تنحني الشمس لها . القمر يتوارى مكسور
من جمالها .
عند اسوارها يجر الحزن اذياله مدحور,,
لان الفرح يستوطن جذورها ,,
وقفت عند باب حديقتها طالبا شم رحيق زهورها
نظرت الي وابتسمت قالت
هل تحب ان تشتم الزهور ؟.
قلت بلى فقالت برقة
ان بقيت هنا سوف يكون لنا لقاء اخر في احد البحور
اما الان لابد ان تمضي لتقطع خمسة عشر بحرا عليك العبور
قد القاك فى احدها
سيكون السفر طويل
صعب ولكنه جميل
لم اتكلم حينها
كنت صنم بليد
لا يستجيب حِينَئِذٍ وددت ان اعود من حيث بداءت
الي بدايات العطش صدقا روادنى تلك الشعور
حتى التقي بها من جديد
ولكن هذه المرة سوف اكون اكثر ذكاء سوف اسقي الزمن قوارير من اعتق نبيد
حتى يتارجح فى سيره ولا يسير فان مضى يمضي مخمور,,,,
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مهــا ترتع فى بستانها
فهي ملاكا طاهر
تنحني الشمس لها . القمر يتوارى مكسور
من جمالها .
عند اسوارها يجر الحزن اذياله مدحور,,
لان الفرح يستوطن جذورها ,,
وقفت عند باب حديقتها طالبا شم رحيق زهورها
نظرت الي وابتسمت قالت
هل تحب ان تشتم الزهور ؟.
قلت بلى فقالت برقة
ان بقيت هنا سوف يكون لنا لقاء اخر في احد البحور
اما الان لابد ان تمضي لتقطع خمسة عشر بحرا عليك العبور
قد القاك فى احدها
سيكون السفر طويل
صعب ولكنه جميل
لم اتكلم حينها
كنت صنم بليد
لا يستجيب حِينَئِذٍ وددت ان اعود من حيث بداءت
الي بدايات العطش صدقا روادنى تلك الشعور
حتى التقي بها من جديد
ولكن هذه المرة سوف اكون اكثر ذكاء سوف اسقي الزمن قوارير من اعتق نبيد
حتى يتارجح فى سيره ولا يسير فان مضى يمضي مخمور,,,,
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق